ارحب بكم مرة اخرى الى الصورة الكاملة: يصادف اليوم الرابع عشر من ابريل الذكرى السابعة والستين لمجازر الابادة بحق الشعب الارمني. قاربت الذكرى ان تكمل عامها المئة ولازالت قضية الارمن رهن التجاذبات السياسية
والقوانين المتذبذبة العاجزة عن اجبار المسؤول عن المجازر التي اودت بحياة ما بين مليون ونصف المليون انسان عن اجباره على تقديم ولو اعتذار رسمي على سبيل رد الاعتبار. من هم شعب الارمن الذي تشتت في بقاع الارض وما هي قصتهم مع تركيا؟ وهل يمكن استعادة بعضا من حقوقهم التي سلبت منهم؟ افتح هذا الملف مع ضيفي في الاستديو دكتور محمد رفعت – استاذ التاريخ الحديث والمعاصر